لست بحاجة بالتأكيد لأن تقرأ ما كتبته عما حدث اليوم لانك حتما لن تتفاعل مع كلماتي الانجليزية الجافة الخالية من المشاعر ...العبارات والفقرات التي صغتها - بموضوعية وحياد -وأنا جالسة على مكتبي اليوم لن تفلح- رغم إحكامها وكثافتها- في حملك على الاهتمام والتفاعل والشعور.. ولأني هنا في مساحتي الشخصية حيث لا مجال للموضوعية المهنية فمن قبيل العبث أن أنشر كلماتي هنا لأمنحها طابعا شخصيا تفتقر له...لكنه ناصر نوري..بعدسته البارعة يرسم اللامنطوق...بعين الصياد يقتنص تلك اللقطات ليقضي على ترددي ويحسم اختياري... يكفي هذا...فقط شاهد ما حدث..
2 comments:
عندما نتخيل الصور لا نشعر عميقا ألا ما ندر ولكن عندما تهزنا الصور من الأعماق نتأكد بأننا سنكون يوما ما صورة ما لا يشعر بها أحد
لنأمل أن يكون الله معنا هنا أو هناك حيث أنتم
تحياتي
لاحول ولا قوة الا بالله
Post a Comment